بسم الله الرحمن الرحيم
هذة قصتي الواقعية مع حبيبتي التي عشت معها قصة حب دامت 10 سنوات بس بعضها بالعيون واكتملت بزواجي منها انا اليوم اعيش معها ومع اولادي احلى ايام عمري :
اروي هذه اقصة في اكتوبر2007م واتذكر ماضيها يوم يوم ولحظة بلحظة .
ايام مراهقتي لم اعشها مثل باقي الشباب حيث كان همي كله مكدس للدراسة حيث انني متفوق والحمدلله وممارسة كرة القدم بالنادي . لم اعرف شي اسمه حب او بنت فقط كنت اسمع به من خلال اصدقائي ومن خلال المسلسلات بالتلفزيون لكن في احد ايام شهر اغسطس عام 1988م وكان عمري انذاك 15 سنة كنت اتمشي بأحد الأسواق لوحدي وفجأة توقفت عند احدى المحلات اشاهد المعروضات فرأيت داخل المحل فتاتان واحدة كبيرة سمراء(30سنة) والثانية صغيرة جميلة(15سنة) في مثل سني تقريبا عندما نظرت عيني بعينها لكنها خجلت وانزلت عينها.غادرت المكان لكن في اليوم التالي توجهت لنفس المكان بدون احساس ووقفت في نفس المكان وتبادلت النظرات معها وغادرت .
ظللت على هذا الحال لمدة اسبوعين تقريبا وانا فقط اقف خارجا والقي نظرة عليها واغادر لكن في احد الأيام ذهبت للمحل ولم تكن موجودة وتكرر هذا الحدث لأسبوع وانا يوميا اتواجد هي غائبة وتساءلت ماالذي بها غائبة لهذه المدة ؟ هل هي مريضة؟ او؟ او ؟؟؟؟؟؟؟
قررت ان ادخل المحل واسأل البنت السمراء الكبيرة عنها. كنت متخوف لكني لابد ان ادخل ففتحت الباب واليقت التحية فردت البنت عليكم السلام فأحترت ماذا اقول لها ؟ تجرأت وسألتها عن زميلتها وعن سبب غيابها فردت علي من انت ؟ وماذا تريد من البنت؟
الحقيقة احترت بالأجابة ولم اتوقع مثل هذة الأسئلة فأنحرجت منها وانزلت رأسي فقالت لي ان هذه الفتاة بنت صاحبة المحل وانا اعمل هنا واراك تتردد كثيرا ماذا تريد ؟؟
اجبت لاشي وانا اسف فغادرت المحل بسرعة وانا ارتعد من الخوف ماذا فعلت بحق نفسي وبحق الفتاة ؟ علي ان التفت لدراستي افضل لي ثم ان البنت لم تبادرني بشيء فقط نظرات عادية كيف لي ان اتعلق بها واتردد عليها؟ .
مع مرور الأيام كنت متواجد بمحل لبيع الكاسيت والا بشخص يدخل للمحل ويلقي التحية فرديت دون ان انظر اليه لكن شكله معاه احد فألتفت والا بالفتاة مع اخيها(نسيبي حاليا). وقفت محتار وبان علي الأرتباك فخرجت بسرعة وقلت ياالاهي ماهذه الصدف؟؟
ومع مرور الأيام ذهبت لزيارة صديق لي في بيته لنذاكر لللأمتحان فكانت المفاجأة عندما شاهدت سيارة والد الفتاة مقابل بيت صديقي .
سألت صديقي عن بيت جيرانه بطريقتي الخاصة واخذت كل مااحتاجه من معلومات عن العائلة وعرفت اسمها واسماء كل افراد عائلتها .
نهاية العم الدراسي كانت نتائج الأعدادية وصدفة اتصفح الأسماء فوجدت اسم وصورة الفتاة من المتفوقات دراسيا 98%(ماشاءالله) . قررت ان اذهب للمحل واصارحها بشعوري وفعلا ذهبت لكن لم استطع الدخول . وبعد مدة ذهبت للمحل لكنها لم تكن موجودة والا بالفتاة السمراء تؤشر لي بالدخول فلبيت الطلب بسرعة ودخلت فقالت لي البنت تسلم عليك وتقولك احنا تونا صغار على هالأمور ياريت تنتبه لنفسك وتقلل حضورك بجوار المحل . كانت صدمة لي لكنها صدمة مفرحة لان الفتاة تعلم انني مهتم بها لذا قررت الأبتعاد والأنتباه لدراستي .
مع مرور الوقت انا كنت اشاهد الفتاة من وقت لأخر ولسبب انا اجهله اغلق المحل وغابت الفتاة وتمر 3 سنوات على هذا الحال والا انا تخرجت من الثانوية العامة وفي ذللك اليوم مسكت الصحيفة والا بصورتها من المتفوقات وكذلك تم اجراء لقاء معها وعرفت من خلال قراتي للقاء التخصص الذي ستدرسه . وتمر الأيام حتى حصلت على وظيفة محترمة والحمدلله فأشتريت سيارة وتحسن حالي كثيرا .وكنت منتظم بمزاولة رياضتي المفضلة كرة القدم لكن ذات يوم اصبت في رجلي فذهبت للمستشفى فقرر الطبيب تجبيس رجلي وصرف لي عكاز للمشي .ذات يوم ذهبت لشراء نظارة شمسية طبعا امشي بالعكاز وفجأة دخلت الفتاة مع اخيها لنفس المحل فرأيت المشهد الذي غير مجرى حياتي اذ البنت عندما شافت حالتي بالجبس والعكاز وضعت يدها على فمها (كانت مصدومة) تجاهلت الموقف وخرجت من المحل لكنني بدأت افكر لماذا فعلت هذه الحركة؟ هل هي خائفة علي ؟ هي لاتعرف حتى اسمي (انذاك كان عمري 20 سنة).
بعد اسبوعين ذهبت للمستشفى لأزالة الجبس ويالها من مفاجأة اخرى بس هذي من العيار الثقيل حيث حضر الطبيب بعد ازالة الجبس والا بمجموعة بنات شكلهم يتعلمون من الطبيب والا هي بينهم. انتهى الفحص وخرج الجميع والا بها رجعت وقالت لي الحمدلله على السلامة يافلان وماتشوف شر قلت الشر ماجيك يافلانة ضحكت وكانت احلى ضحكة شفتها بحياتي ذاك اليوم قلت لها اشلون عرفتي اسمي قالت ملفك موجود وكل شي فيه قلت لها لاتاخذين علي التفكير وقف عندي وسألتها اهي تدرس اهني والا بالخارج؟ ردت علي بعد شهر باروح الخارج اكمل باقي دراستي . وانا قلت لها اني مسافر بعد اسبوعين لمدة سنتين ونصف للدراسة على حساب العمل قلت لها ممكن طلب قالت اذا بأستطاعتي ماارده قلت ابي عنوانك بالخارج حتى اراسلك؟ قالت ماعندي مانع وكتبت عنوانها وانا بعد عطيتها عنواني وقالت لي تحمل بروحك .
كان اسعد يوم بحياتي كنت جدا سعيد وفرحان . وقبل مااسافر بيوم رحت المستشفى قلت يمكن الاقيها واودعها قببل السفر وفعلا لقيتها وودعتها واول مرة اسافر وانا مرتاح نفسيا وهناك تمت المراسلات بيني وبينها لدرجة ان كل 3 ايام ارسل مكتوب ويوصلني مكتوب.
بس في شي انا ماذكرته لكم ان البنت مومتحجبة ولاتلبس عباية ومع ذللك كانت تصلي وتصوم وتخاف الله ومرة فكرت ارسل لها كتاب عن عذاب التبرج ومعنى الحجاب وفعلا ارسلته لها والنتيجة بعد شهر وصلتني رسالة فيها بس 7كلمات (باركلي ربي هداني وتحجبت وقررت اروح العمرة) ومن يومها وهي الحمد لله ماتطلع الا بالعباية والحجاب بعدها في اول اجازة تصادف ان احنا الاثنين بالبحرين تقدمت لأهلها وخطبتها وتمت الخطبة وانتظرت لما انهت دراستها سنه 1998م وتزوجنا والحين عندنا ولد قمر عمره 7 سنوات وبنت اموووورة حلوة عمرها 3 سنوات وانا اعيش احلى ايام عمري مع حبيبتي وزوجتي .
هذة قصتي الواقعية مع حبيبتي التي عشت معها قصة حب دامت 10 سنوات بس بعضها بالعيون واكتملت بزواجي منها انا اليوم اعيش معها ومع اولادي احلى ايام عمري :
اروي هذه اقصة في اكتوبر2007م واتذكر ماضيها يوم يوم ولحظة بلحظة .
ايام مراهقتي لم اعشها مثل باقي الشباب حيث كان همي كله مكدس للدراسة حيث انني متفوق والحمدلله وممارسة كرة القدم بالنادي . لم اعرف شي اسمه حب او بنت فقط كنت اسمع به من خلال اصدقائي ومن خلال المسلسلات بالتلفزيون لكن في احد ايام شهر اغسطس عام 1988م وكان عمري انذاك 15 سنة كنت اتمشي بأحد الأسواق لوحدي وفجأة توقفت عند احدى المحلات اشاهد المعروضات فرأيت داخل المحل فتاتان واحدة كبيرة سمراء(30سنة) والثانية صغيرة جميلة(15سنة) في مثل سني تقريبا عندما نظرت عيني بعينها لكنها خجلت وانزلت عينها.غادرت المكان لكن في اليوم التالي توجهت لنفس المكان بدون احساس ووقفت في نفس المكان وتبادلت النظرات معها وغادرت .
ظللت على هذا الحال لمدة اسبوعين تقريبا وانا فقط اقف خارجا والقي نظرة عليها واغادر لكن في احد الأيام ذهبت للمحل ولم تكن موجودة وتكرر هذا الحدث لأسبوع وانا يوميا اتواجد هي غائبة وتساءلت ماالذي بها غائبة لهذه المدة ؟ هل هي مريضة؟ او؟ او ؟؟؟؟؟؟؟
قررت ان ادخل المحل واسأل البنت السمراء الكبيرة عنها. كنت متخوف لكني لابد ان ادخل ففتحت الباب واليقت التحية فردت البنت عليكم السلام فأحترت ماذا اقول لها ؟ تجرأت وسألتها عن زميلتها وعن سبب غيابها فردت علي من انت ؟ وماذا تريد من البنت؟
الحقيقة احترت بالأجابة ولم اتوقع مثل هذة الأسئلة فأنحرجت منها وانزلت رأسي فقالت لي ان هذه الفتاة بنت صاحبة المحل وانا اعمل هنا واراك تتردد كثيرا ماذا تريد ؟؟
اجبت لاشي وانا اسف فغادرت المحل بسرعة وانا ارتعد من الخوف ماذا فعلت بحق نفسي وبحق الفتاة ؟ علي ان التفت لدراستي افضل لي ثم ان البنت لم تبادرني بشيء فقط نظرات عادية كيف لي ان اتعلق بها واتردد عليها؟ .
مع مرور الأيام كنت متواجد بمحل لبيع الكاسيت والا بشخص يدخل للمحل ويلقي التحية فرديت دون ان انظر اليه لكن شكله معاه احد فألتفت والا بالفتاة مع اخيها(نسيبي حاليا). وقفت محتار وبان علي الأرتباك فخرجت بسرعة وقلت ياالاهي ماهذه الصدف؟؟
ومع مرور الأيام ذهبت لزيارة صديق لي في بيته لنذاكر لللأمتحان فكانت المفاجأة عندما شاهدت سيارة والد الفتاة مقابل بيت صديقي .
سألت صديقي عن بيت جيرانه بطريقتي الخاصة واخذت كل مااحتاجه من معلومات عن العائلة وعرفت اسمها واسماء كل افراد عائلتها .
نهاية العم الدراسي كانت نتائج الأعدادية وصدفة اتصفح الأسماء فوجدت اسم وصورة الفتاة من المتفوقات دراسيا 98%(ماشاءالله) . قررت ان اذهب للمحل واصارحها بشعوري وفعلا ذهبت لكن لم استطع الدخول . وبعد مدة ذهبت للمحل لكنها لم تكن موجودة والا بالفتاة السمراء تؤشر لي بالدخول فلبيت الطلب بسرعة ودخلت فقالت لي البنت تسلم عليك وتقولك احنا تونا صغار على هالأمور ياريت تنتبه لنفسك وتقلل حضورك بجوار المحل . كانت صدمة لي لكنها صدمة مفرحة لان الفتاة تعلم انني مهتم بها لذا قررت الأبتعاد والأنتباه لدراستي .
مع مرور الوقت انا كنت اشاهد الفتاة من وقت لأخر ولسبب انا اجهله اغلق المحل وغابت الفتاة وتمر 3 سنوات على هذا الحال والا انا تخرجت من الثانوية العامة وفي ذللك اليوم مسكت الصحيفة والا بصورتها من المتفوقات وكذلك تم اجراء لقاء معها وعرفت من خلال قراتي للقاء التخصص الذي ستدرسه . وتمر الأيام حتى حصلت على وظيفة محترمة والحمدلله فأشتريت سيارة وتحسن حالي كثيرا .وكنت منتظم بمزاولة رياضتي المفضلة كرة القدم لكن ذات يوم اصبت في رجلي فذهبت للمستشفى فقرر الطبيب تجبيس رجلي وصرف لي عكاز للمشي .ذات يوم ذهبت لشراء نظارة شمسية طبعا امشي بالعكاز وفجأة دخلت الفتاة مع اخيها لنفس المحل فرأيت المشهد الذي غير مجرى حياتي اذ البنت عندما شافت حالتي بالجبس والعكاز وضعت يدها على فمها (كانت مصدومة) تجاهلت الموقف وخرجت من المحل لكنني بدأت افكر لماذا فعلت هذه الحركة؟ هل هي خائفة علي ؟ هي لاتعرف حتى اسمي (انذاك كان عمري 20 سنة).
بعد اسبوعين ذهبت للمستشفى لأزالة الجبس ويالها من مفاجأة اخرى بس هذي من العيار الثقيل حيث حضر الطبيب بعد ازالة الجبس والا بمجموعة بنات شكلهم يتعلمون من الطبيب والا هي بينهم. انتهى الفحص وخرج الجميع والا بها رجعت وقالت لي الحمدلله على السلامة يافلان وماتشوف شر قلت الشر ماجيك يافلانة ضحكت وكانت احلى ضحكة شفتها بحياتي ذاك اليوم قلت لها اشلون عرفتي اسمي قالت ملفك موجود وكل شي فيه قلت لها لاتاخذين علي التفكير وقف عندي وسألتها اهي تدرس اهني والا بالخارج؟ ردت علي بعد شهر باروح الخارج اكمل باقي دراستي . وانا قلت لها اني مسافر بعد اسبوعين لمدة سنتين ونصف للدراسة على حساب العمل قلت لها ممكن طلب قالت اذا بأستطاعتي ماارده قلت ابي عنوانك بالخارج حتى اراسلك؟ قالت ماعندي مانع وكتبت عنوانها وانا بعد عطيتها عنواني وقالت لي تحمل بروحك .
كان اسعد يوم بحياتي كنت جدا سعيد وفرحان . وقبل مااسافر بيوم رحت المستشفى قلت يمكن الاقيها واودعها قببل السفر وفعلا لقيتها وودعتها واول مرة اسافر وانا مرتاح نفسيا وهناك تمت المراسلات بيني وبينها لدرجة ان كل 3 ايام ارسل مكتوب ويوصلني مكتوب.
بس في شي انا ماذكرته لكم ان البنت مومتحجبة ولاتلبس عباية ومع ذللك كانت تصلي وتصوم وتخاف الله ومرة فكرت ارسل لها كتاب عن عذاب التبرج ومعنى الحجاب وفعلا ارسلته لها والنتيجة بعد شهر وصلتني رسالة فيها بس 7كلمات (باركلي ربي هداني وتحجبت وقررت اروح العمرة) ومن يومها وهي الحمد لله ماتطلع الا بالعباية والحجاب بعدها في اول اجازة تصادف ان احنا الاثنين بالبحرين تقدمت لأهلها وخطبتها وتمت الخطبة وانتظرت لما انهت دراستها سنه 1998م وتزوجنا والحين عندنا ولد قمر عمره 7 سنوات وبنت اموووورة حلوة عمرها 3 سنوات وانا اعيش احلى ايام عمري مع حبيبتي وزوجتي .